كفاكِ يا لحظات ، فـ عيناي قد نسيا الخُلد
ألم فـ ألم فـ ألم ... ، وَجَلٌ و مَطر
ترقب يمزِق أحشائي .. ، متى لُقيانا ، ما هو حديثُك .. ؟
كيف هُو طيفُك .. ، كيف هي أنفاسُك .. كيف أنت ؟
كيف هي لياليك ..
أجفاكَ النوم مثلي .. ، و ارتعد قلبك رهبة ..
هل سَيُكتب لنا اليوم ، عُمراً جديدا .. حياةً واحدة ؟
لا أدري ، لا أدري
..
..
صَخبٌ يملأ الأنفاس .. ، كرهبة الصمت
هل ستكون هذه اللحظة حقيقية ؟ .. أم إنها لم تكتب بصفحة الأقدار ؟
تبقى الكثير .. نص يومٍ أو يزيد
..
..
لا تسلني .. رغبتي في البُكاء .. خوفي من كُل شيء
فرحي باللقاء ..
تَكادٌ أنفاسي تخترق حواجِز الصمت .. و يكادُ قلبي يختفي من هذا العالم
كُل ما هُنالك .. أنه القدر أراد هذه اللحظة أنت تأتي ..
دون أن نعي أو نعلم .. ، يا أنت هل سأمتلك قلبك ؟
و أبني ، أروي .. أطيافي / أحلامي / طفولتي / شغفي / غَنَجي .. ،
بـ نبضه ؟
..
..
أخشى الضحك لحظ ألقاك ، أو أن أبكي كَطفلة
ليتك تَعلم ، كم هو شيء طبيعي جِداً ، ما سأفعَل
أعلم أنك ستُحِبُني .. / رغبتك الجامحة بـ تملكي و قلبي و كل قَطراتي
/ نزواتي !
ليست بالمفرطة ثِقتي .. ، لَكِن هُناك ما يميزُ حكايتنا ..
فَرغم كُل شيء .. لم ينس القَمر تدوينها بِصفحة الذاكرة
لا أعلم إن كُنا سنرويها .. ، أم أننا سنسعى جاهِداً لِنُخفيها ..
أم سنقول " كانت لنا حِكاية .. "
..
..
طيفٌ يُداعِبُني .. هل ستقرأُ هُرائي يَوماً ؟
أشطبي هرائي
ردحذف:)
jasem
ردحذفلم افهم مُرادك : )
لا يقرأ منك إلا ماتكتبين
ردحذفوماكان هراءا ماتكتبين
فكيف تسألينه "هل ستقرأ هرائي يوما"
أشطبي كلمة هرائي
:)
jasem ..
ردحذفقد لا يكون هُنا ثمة صلة إلا بعوالمٍ أُخرى ..
حسناً .. قد أكون أحببتُها " تلك الكَلمة " ليس لمعنى تحملِه .. لكن لشغفٍ مجنون يحوم بها ..
فـ ما عساك تقترح علي ؟ :)
إن أعدتُ تسميته ..
هل ستقرأ رائي يوما ؟
ردحذفهل ستقرأني ؟
:)
ردحذفهل ستكون هذه اللحظة حقيقية ؟ .. أم إنها لم تكتب بصفحة الأقدار
ردحذف=
جَميلتي , دفء مَكانُكِ والوَجعُ الذي ينسكبُ منهْ
عَلى صدورنا !
يذكرني فيني , بالَماضي ..
كُنت أكتب , أرسل , وأهطلْ كُلَ يومْ
وأمَلي قد فَاقَ حدود الظنْ
لَكنْ لم يقرأني يوماً ما , رُغمَ أن ما يبعدنا الآن
سِوى شارعٌ وباب !
=
جَميلةٌ أنتِ حينَ توقظينَ الذكرى
مودتي لِجمالِ الحرف فيكِ
:*
تكتبينني كثيراً..
ردحذفوما زلت أكتب وأنتظر أن يقرأ ،،
:)
ردحذفولكني
لو أظهرت ماكتبت وماكتمت لقلتم :-
الحمدلله الذي عافانا مما إبتلاه به
وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا
وإنما مايفصل من بين المكتوب وظهوره
ليس إلا أجل وأوان
مالنا إلا الصبر الجميل
jasem
ردحذف" حاولت " لكني لم أستطع ، كُتِبَت هكذا ..
رُب شعورٍ صادق .. لامس شغاف القلب ، فأزهرت لك الحياة : ) !
هند ..
ردحذفاكتبي لتحيي .. بشعور ٍ صادق ! لا ليقرأه ، هي مُجرد أفكار مُبعثرة .. :)
كوني على يقين .. " بكل إللي تتمنينه "
شُكرا لوجودج
حافية القدمين و لباسي المَطر ..
ردحذفإن لم يمس حَرفُك عيناه .. ، فثِقي أنها لم تَكُن يوماً مُناه .. ، و سيقرأها من يستحقُها ..
كوني على دُعاء مع المَطر ..و في السُجود .. و أوقات السَحرْ .. سيَقْرؤُها إن أراد القَدر و أردْتِ ..
شُكراً لأنَّك هُنا ..
مفرح رؤية الإزدهار
ردحذفوهل منعنا إلا لنصبر
ثم نزدهر لنشكر
دوم إن شاء الله
:)
صح ماشاء الله عليج نبهتيني
ردحذفالإزهار قصدي
:)
اممم اين كان كل هذا مختبىء ؟
ردحذفلغه الشعور والحروف مذهله جداُ هنا ..
كان الحنين باسقاً هنا , والكبرياء شامخ ,
اممم لا اعلم لما تذكرت فور الانتهاء من تلك الجميله
" ما احلى الرجوع إليه .؟ "
ربما يكون حدسي مخطىء ,
دمتي بروعه
Cesc ..
ردحذفرُبما في حقيبة المَطَر ! ، فلما هَل ، هبَزَغَتْ مَعَه ..
" لا أعلم مدى ارتباط المَطر بكل شيء "
شُكراً لزيارتُك الجميلة : )